انطونيو سيلمان عربي دياث
فيديو سكس عربي ساخن محامية و سكرتيرها … و تبدأ احداثه عندما اتى حسن ليشتغل سكرتير عند المحامية صفاء وعندما سألته كم يريد شهريا قال لها لا اريد نقود اريد فقط ان تتركيني انيكك في اخر شهر تفاجأة في الاول بعرضه ولاكن عندما فكرت فيه اعجبها منها تريح كسها قي سر تام فلن يشك احد انها تعمل هذا في مكتبها و منها ايضا توفر بعض المال كان عرض رائعها حقا … كان اليوم اخر الشهر انزلت الستائر على التافذة ثم نادهت عليه قلعت سروالها و ملابسها الداخلية و تمددت على الكنبة و فارقت رجليها ثم بدأ تدعك كسها بيديها و تحرك اصابعها على شفرتها و قالت له تعال لتأخر اجرتك ماذا تنتظر و بسرعة جلس على ركبتيه امام كسها و وضع فمه عليها بدأ يرضعها و يلحسها و يلعب بشفراتها الحمراء بلسانه ثم حملها بين يديها و اجلسها على الارض امسك ببزازها و بدأ يدعكهم على وجهه و يحس بنعومتها ثم ادخلهم الى فمه و بدأ يرضعهم و في نفس الوقت يحرك اصابعه على كسها بعدها تمدد و جلست فوقه ووضعت كسها و مؤخرتها امامه بدأ يلسحها من كسها الى مؤخرتها و يلعق من داخل ثقبيتها بلسانه كان كسها مبلل و ساخن لدرجة كبيرة بعدها امسكت زبه بيدها و بدأت تدعك به نفسها و هي يتاوه من احساسها على زبه … بعدها امسكته و وضعته على ثقبة طيزها ثم جلست عليه و بدأ تنيك به نفسها حتى اصبحت كأنها تقفز عليه بقيت هكذا مدة طويلة … بعدها مددها و فارق رجليها ثم ادخل زبه الى مكانه المفضل كسها الاحمر بدأ ينيكها بقوة كبيرة حتى يحس ببيضاته تضرب مع كسها و يجعل جسمها كل يقفز من مكانه و هي تمسك بمؤخرته بيدها و تعصرهما و تقربه اكثر الى داخلها ااااه اااه اااه بعدما اصبحا يلهثان من النيك الجامد تمدد و بدأت تمص له زبه حتى شعرت به ينظل ساخنا على يديها … حقا كان هذا افضل مئة مرة من المصروف الشهري